خلود امرأة امارتية غاية في الجمال والجاذبية والثراء تمتلك شركة ورثا عن والدها ومنذ عاميين توظف بالشركة حماد بحريني الجنسية وعلي الرغم من حرصها علي عدم الوقوع في الحب خوفا من ان تتزوج شخص يتمع في املاكها الا ان هذا لم يقف حائل امام وقوعها في الحب من حماد وهو شخض متواضع ماديا وبعد ان بدي اعجابه بها تشجع وطلب منها الزواج وافقت ولم تطلب منه اي ماديات بل اقام معها بالقصر ووعطفت علي اهله من حيث مدها بالاموال والوظائف لهم وبعد الزواج مر كل شئ علي ما يرام وبعد ذلك سئم من تعاليها عليه ومن احساسه انه زوج الهانم واحب الممرضة التي كانت تداويها حينما كانت مريضة وتزوجها بالسر. وبعد اعوام شكت خلود في حماد وسلوكه فراقبته وفي يوما كان نائما مسكت تليفونه وفتشت به وجدت رسائل غرامية لامرأة صراحته بما وجدت قال له انه تزوجها علي سنة الله ورسوله .انهارات خلود وانهالت عليه بالشتائم وضرب وقالت به تزوجتها باموالي فضربها علي وجهها فامسكت سكين وقتلته. وبعد ان قبض عليها حاولت المحامية ان تثبت ان القتل كان خطأ وليس عن عمد بعد ان دفعت دية لاهله قدرها مليون واتسجنت سنتين فقط.
