منذ ولادة الإنسان وحتى مماته لابد أن يعلم أن تلك الفترة التي نظل فيها على الأرض، هي لعبادة الله عز وجل، والامتثال لكل أوامره، والابتعاد عن كل ما نهانا عنه، والتقرب إلي الله بالأعمال الصالحة، ولكن للأسف انشغل الإنسان بكسب المال، وبالزواج، والمنافسات على المراكز والمناصب، ونسي الهدف الأساسي من وجوده على هذه الأرض.ولكن لكل فعل تقوم به يمكن التوبة عنه، واللجوء إلي الله، والله يقبل توبة العبد في أي وقت ولكن إن كانت صادقة، فالتوبة من الأمور الضرورية التي لابد على الإنسان اللجوء لها إذا كان يريد الفور بالجنة والبعد عن عذاب النار.
فخير الأشخاص هم التوابين الذين يتوبون إلي الله عن كل معصية يقوم بها، ويلوم الإنسان دوما نفسه على الأفعال الخاطـئة التي يفعلها، ولكن حاذر أن يغرك الشيطان ويجعلك تقوم بالأفعال طمعا في غفر الله ذنوبك، لأن هناك بعض الأمور والأفعال إذا قمت بها، لن يغفرها الله لك، ولن يقبل توبة الإنسان، مثل:-
• الشرك بالله، وهذا كفر بالله وبوجوده وأنه من الكبائر التي لا تغتفر أبدا.
• القتل: إذا قام الإنسان بقتل أخاه الإنسان فإن الله لن يغفر هذا الذنب أبدا، إلا أن يغفر من ولي المقتول.
• ومن يأخذ الميراث ويأكل حقوق الغير وخاصة الأيتام.
• الأمور الأخرى مثل الظلم، والسرقة، والسب والقذف، واللعن للأشخاص الأخرى.
فخير الأشخاص هم التوابين الذين يتوبون إلي الله عن كل معصية يقوم بها، ويلوم الإنسان دوما نفسه على الأفعال الخاطـئة التي يفعلها، ولكن حاذر أن يغرك الشيطان ويجعلك تقوم بالأفعال طمعا في غفر الله ذنوبك، لأن هناك بعض الأمور والأفعال إذا قمت بها، لن يغفرها الله لك، ولن يقبل توبة الإنسان، مثل:-
• الشرك بالله، وهذا كفر بالله وبوجوده وأنه من الكبائر التي لا تغتفر أبدا.
• القتل: إذا قام الإنسان بقتل أخاه الإنسان فإن الله لن يغفر هذا الذنب أبدا، إلا أن يغفر من ولي المقتول.
• ومن يأخذ الميراث ويأكل حقوق الغير وخاصة الأيتام.
• الأمور الأخرى مثل الظلم، والسرقة، والسب والقذف، واللعن للأشخاص الأخرى.