تمتلك سيدة قطر الأولى الشيخة موزة بنت ناصر زوجة أمير دولة قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني و والدة الأمير الحالي الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني العديد من القصور والمجوهرات والمقتنيات الغالية.
فهي تمتلك علامتها التجارية الخاصة بها تحت اسم (Qatar Luxury Group -QLG)، والتي تختص بالأزياء والموضة، ولكنها تركز بشكل أساسي على الفخامة، حيث تستخدم جلود الحيوانات الطبيعية، والأحجار الكريمة الغالية للمجوهرات، وتم تأسيسها في عام 2013.
كما يظهر من اختياراتها مدى حبها لأشهر الماركات العالمية سواء كانت مجوهرات أو ملابس، على غرار ” cartier ” و valantino ”.
وتعتبر مالكة صاحبة سلسلة المحلات الشهيرة ” هارودز ” ، والتي تقدر بثمن مليار ونص جنيه استرليني.
وتمتلك موزة إحدى منازل القصر الفخم بالعاصمة البريطانية لندن على ساحة ”لندن ريجينت”، بقيمة 120 مليون جنيه استرليني أي ما يعادل 3 مليار جنيه مصري في عام 2013.
ويحتوي هذا المنزل الفخم على حمام سباحة كبير، و 2 صالة رياضية، و ”سبا” نادي صحي، وصالات للمساج، وصالون تجميل، وصالات خاصة للعب الأطفال، وصالات للعب الألعالب الالكترونية.
هذا بالإضافة إلى إحدى القصور الفخمة بمدينة تدمر في سوريا، والذي يبلغ سعره حوالي 280 مليون جنيه استرليني، وتم تصميمه بشكل يشبه قصر لندن إلى حد كبير، وحاز هذا القصر على الكثير من الانتقادات من قبل البعض في العالم العربي، بسبب المبالغة في الحجم والفخامة، بالإضافة إلى استيلاء بعض الجهاديون عليه بعد ذلك لمدة عامين وقامت بتدميره.
فهي تمتلك علامتها التجارية الخاصة بها تحت اسم (Qatar Luxury Group -QLG)، والتي تختص بالأزياء والموضة، ولكنها تركز بشكل أساسي على الفخامة، حيث تستخدم جلود الحيوانات الطبيعية، والأحجار الكريمة الغالية للمجوهرات، وتم تأسيسها في عام 2013.
كما يظهر من اختياراتها مدى حبها لأشهر الماركات العالمية سواء كانت مجوهرات أو ملابس، على غرار ” cartier ” و valantino ”.
وتعتبر مالكة صاحبة سلسلة المحلات الشهيرة ” هارودز ” ، والتي تقدر بثمن مليار ونص جنيه استرليني.
وتمتلك موزة إحدى منازل القصر الفخم بالعاصمة البريطانية لندن على ساحة ”لندن ريجينت”، بقيمة 120 مليون جنيه استرليني أي ما يعادل 3 مليار جنيه مصري في عام 2013.
ويحتوي هذا المنزل الفخم على حمام سباحة كبير، و 2 صالة رياضية، و ”سبا” نادي صحي، وصالات للمساج، وصالون تجميل، وصالات خاصة للعب الأطفال، وصالات للعب الألعالب الالكترونية.
هذا بالإضافة إلى إحدى القصور الفخمة بمدينة تدمر في سوريا، والذي يبلغ سعره حوالي 280 مليون جنيه استرليني، وتم تصميمه بشكل يشبه قصر لندن إلى حد كبير، وحاز هذا القصر على الكثير من الانتقادات من قبل البعض في العالم العربي، بسبب المبالغة في الحجم والفخامة، بالإضافة إلى استيلاء بعض الجهاديون عليه بعد ذلك لمدة عامين وقامت بتدميره.