
وقالت ميرنا أنها مثل كل يوم عند الخلود للنوم تقوم بإستخدام هاتفها وعندما يتغلب عليها النعاس تضع الهاتف بجانبها على السرير ولكن هذه الليلة كانت مختلفة تماماً ، حيث انه فجاة استيقظت من نومها على رائحة دخان كثير فنظرت ووجدت الهتاف يحترق بالكمال وذلك بسبب حرارته القوية أثناء شحنه ووضعه اسفل المخدة التي تنام عليها ولم تقدر البطارية على تحمل هذه السخونة فاشتعلت بالهاتف ولولا ستر الله لكانت الغرفة محترقة كاملة لذا يجب على الجميع الحذر بشدة من هذا الأمر وعدم ترك الهاتف في الشاحن اثناء النوم أو بجانبكم.